عدد الرسائل : 69 العمر : 44 تاريخ التسجيل : 12/01/2008
موضوع: بعض الاخبار عن الفنانة يسرا ومايكل جاكسون!!!!!! الأحد يناير 13, 2008 8:19 am
صبي يحرج محامي جاكسون اجتاز مراهق يتهم مايكل جاكسون بالتحرش الجنسي استجوابا عسيرا من محامي المغني الشهير نافيا تلميحات الي انه اختلق تهمة التحرش لشعوره بان جاكسون رفض ان يكون اباه الروحي. ووقف الصبي البالغ من العمر 15 عاما الذي أبلغ المحلفين الاسبوع الماضي ان جاكسون (46 عاما) استمناه مرتين علي الاقل مطلع عام 2003 صامدا بينما كال كبير محامي الدفاع توم ميسيرو الاتهامات له باحتساء الخمر والسرقة والكذب علي الشرطة بشأن التحرش. وسأل ميسيرو الصبي لم تأت بمزاعم التحرش الا عندما أدركت انك ووالدتك وشقيقك وشقيقتك لن تكونوا جزءا من عائلة جاكسون.. اليس كذلك. وأجاب الصبي لا .. لم أرغب في ان أكون جزءا من عائلة مايكل جاكسون لم أرغب قط. كنت اعتبره ابا روحيا وكان يعتبرني ابنا.
ثم رفع المحامي صوته وصاح من جديد وعندما غادرت مزرعة وادي نيفريلاند (التي يملكها جاكسون) اخر مرة شعرت بان اباك رفضك. واجاب الصبي لا. لم أكن في حاجة اليه.. لم أكن في حاجة اليه.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
يسرا: فنانات جيلي يعرفن الهدف من إثارة المشاكل بينهن
نفت الفنانة يسرا بعض الشائعات التي أطلقت حولها مؤخراً مثل وجود أزمة شديدة بينها وبين الفنانة ليلي علوي.. وأخري حول انفصالها عن زوجها المخرج خالد سليم.
قالت يسرا: لم أسمع علي لسان ليلي علوي أن بيننا أي مشكلة.. أما ما يتردد في الوسط الفني فأعتبره كلاماً عبيطاً .. ولا ألتفت لأن البعض يسعي إلي الوقيعة بين جيلي من اجل إبراز الجيل الصاعد أكثر علي أساس أننا في مشاكل ولا نهتم بأعمالنا.. وهذا يختلف عن الحقيقة تماماً لاننا نعي هذا الكلام فلا نتصارع علي شيء لأن كل فنانة لها أسلوبها وطريقتها في أعمالها تختلف عن الأخريات.. ولا ندخل في أية مشاكل.
أضافت: الشائعات تلازمني منذ ظهوري بالوسط الفني وحالياً أسمع عن وجود مشاكل بيني وبين زوجي وأننا في الطريق للانفصال.. ولذلك أتعمد ان نظهر سوياً في الأماكن العامة لأنفي هذا الكلام السخيف.
هل معني الشائعات وجود انحدار في الفن حالياً؟
من قال إن هناك انحداراً في الفن.. صحيح هناك تخبط وفوضي بعض الأحيان وهناك اختلاف في المقاييس والمعايير والقضايا التي تهم المجتمع.. وهناك مناخ عام في كل مجالات الحياة مصاب بالافلاس الفكري.. ولكن لا يجب أن نطلق علي ما يحدث لفظ انحدار.. فمازالت مصر هي الأولي في مجال الدراما سواء السينمائية أو التليفزيونية أو المسرحية مع احترامي الشديد لكل الدول الأخري.
أضافت: ومازال لدينا كتاب ومخرجون كبار لا يوجد مثيل لهم في المنطقة العربية.. ولكن تبقي المشكلة الأساسية التي تواجهنا والخاصة بالدعم المادي الذي يمكنه ان يساهم في صنع الفن الجيد فشئنا أم أبينا فالفن نشاط اقتصادي لا يرتفع مستواه إلا بارتفاع تكلفته.. فكلما كان الإنتاج تكلفته عالية كان العمل الفني جيداً.. ولنأخذ الدراما السورية مثالاً علي ذلك، فالدولة هناك تساند الفن وتدفعه للأمام وتقدم له كل الإمكانيات التي نفتقدها نحن هنا في بعض الأعمال وليست كلها.
أوضحت يسرا أن الفنان زمان كان مهماً جداً في بلده وكان قدوة والناس تصدقه في كل ما يقوله .. وكانت الدولة إذا أرادت إقناع المجتمع بأي تغيير جديد او توصيل قيمة إليه تفعل ذلك من خلال الفن.. وإذا عدنا إلي الوراء سنوات أيام ثورة يوليو كانت أشعار صلاح جاهين وألحان كمال الطويل وغناء عبد الحليم حافظ هي خير معين ومعبر عن كل التغيرات والتطورات داخل الدولة.. وكل نجوم السينما علي مدي سنوات طويلة ساهموا في قضايا المجتمع بشكل أساسي ولكن مع الأسف كل شيء اختلف الآن فالفنان الذي كان له تقديره من الدولة ومن خلال فنه أصبح مقهوراً من خلال نفس الفن واصبحنا نسمع تعليقات غريبة مثل هوه انتوا اللي هتغيروا الكون و انتم مين عشان تمثلوا القيم والمبادئ وكأن الفنانين تحولوا إلي كيانات فاسدة يجب بترها والتخلص منها نهائياً.. لقد أهدروا دماءنا بدون أي ذنب من جانبنا والسبب هو الصورة التي تظهر للمجتمع عن الفنانين في بعض الأفلام غير الشريفة والتي يحلو لها ان تحطم أي شيء وكل شيء ليس بحثاً عن شهرة مزيفة ووسيلة رخيصة يصعدون من خلالها علي اجسادنا ولكنهم يدركون أننا عندما نحطم الفن فإننا نحطم القدوة والمثل داخل وجدان الناس ونحطم الأداة الأكثر جاذبية.. وربما تكون الأداة الوحيدة القادرة علي وضع القيم داخل برواز جميل ومبهر ليس فيه فلسفة او شعارات الأدوات الأخري المنتشرة في مجالات الحياة.
هناك اتهامات عديدة لك بأنك تختارين الشخصيات التي يرفضها المجتمع مثل بنت الليل وصاحبة الأهواء وغيرها.. ما تعليقك؟
لقد شعرت بالحيرة فعلاً.. فإذا قدمت شخصية بنت ليل او شخصية شريرة يتهمونني بإصراري علي اختيار الشخصيات السيئة.. وإذا قدمت مثاليات في أكثر من عمل يتهمونني مرة أخري بأني مثالية علي طول.. قولولي اعمل إيه؟ أنا وغيري من الممثلين نقدم نماذج وشرائح موجودة في الحياة وكلنا نراها ونلتقي بها ونتعامل معها داخل نطاق المجتمع الصغير.. والذي يحدد اختيارنا في الأعمال الفنية هي الشخصية المميزة التي يجب أن تكون ضمن حدوتة جميلة تتوافر لها كل عناصر النجاح في السينما المساحة عريضة في الأدوار وهناك أفلام أظهر فيها طيبة وأخري شريرة.. أما في التليفزيون فالأمر مختلف لأنني من خلاله أخاطب مختلف العقليات والأعمار والثقافات ولابد أن أحافظ فيه علي شكلي وعلي المبادئ التي تتضمن قضية العمل.
لماذا جيلك يتردد بالصحف دائماً بسبب الصراعات والخلافات التي تقال عنكن وبين الجيل التالي لكن؟
الذين يصنعون صراعاً بين جيلنا والجيل التالي أعتقد أنهم زهقوا من هذا الموضوع لأنهم يصطدمون بعكس ما يشيعونه فلا يوجد أي خلاف بيننا وبين الأجيال السابقة واللاحقة لنا.. وإذا حدث بين جيل وآخر فهو ليس القاعدة وإنما الاستثناء. وهذا نسمع عنه كثيراً لأن بعض النجوم لم يعد تواجدهم علي الشاشة الكبيرة بنفس كثافة السنوات الماضية وهذا أمر طبيعي.. ولكن المشكلة أننا لم نعد نهتم بالكتابة لمن تجاوزوا سن الشباب ودخلوا في مرحلة جديدة هي مرحلة النضج مع أن السينما المصرية كانت ثرية جداً في هذا المجال.. ونذكر شادية عندما قامت بدور أم شكري سرحان في عمل وفي عمل آخر تقوم بدور حبيبته وصدقها الناس فالمسألة ليست اسم النجم أو عمره وإنما نوعية الكتابة والموضوعات التي يتناولها المؤلفون.
هل توافقين أن هناك عمرا افتراضيا للفنان؟
أرفض ما يقال أن هناك عمرا افتراضيا للفنان لأنه ليس سلعة مكتوب عليه تاريخ صلاحية.. الفنان الحقيقي يظل يعطي حتي آخر يوم من عمره. المرأة لها دور حيوي الآن في المجتمع وكنت أتصور ان تكون موجودة في موجة الأفلام الكوميدية بقوة اكبر مما نراه وأكبر خطأ أن نقول إن الكوميديا تعتمد علي الرجل فقط لأن هناك متميزات في هذا المجال.. ولا يجب أن نصنع تفرقة بين الرجل والمرأة بحجة أن جمهور السينما من الشباب لا يقبل إلا أسماء نجوم معينين كلهم من الرجال.. والدليل نجاح افلام مثل العاصفة ـ حب البنات ـ سهر الليالي وكلها تعتمد علي شخصيات نسائية بشكل أساسي.. وبها مساواة بين الرجل والمرأة
الرئيسية 
التسجيل 
دخول 
الأحد يناير 13, 2008 8:19 am
